الكبير سامي اللبيب تحيه وسلام توجد مفارقه عجيبه عندما يصف المؤمن ربه بصفات خارقه لايستطيع الانسان بلوغها او حتى انسابها لنفسه في حياته الدنيويه اما عند الانتقال الى الجنه المزعومه فهو بكل سهوله يملك الصفات الاهيه او يصقطها على نفسه مثل الخلود وعدم الاحتياج الى اي شي كذلك فهو يقع في ورطه عندما يدخل الغير مؤمن في جهنم الابديه حيث يمنحه صفة الخلود وهي صفه الاهيه انا معك متمسك بأنسانيتي وليس حلمك الا حقيقه تطرق وبشده العقول الخاويه دمت بخير تحيه للجميع ء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً لا أريد أن أكون إلهاً - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (13) / سامى لبيب
|