الأخ طالب طالب تابع
أود أن أضيف الى ما سيق لم يكن كلامي مع أولئك النسوة (إذا إفترضنا أنه كان حقيقياً) مجاملة أبداً. أذ كان ــ حسب إعتقادي ــ بذرات فكرية قد تعمل على إيقاظ القابلية على التفكير المستقيم لمن يستطيع التفكير وبما أني لست متمرساً في أمور الإرشاد النفسي أرغب الأعتراف أنه إذا كان الموقف حقيقياً فمن المرجح آن لا أستطيع ضمان تمالك نفسي الى ما لا نهاية بالإستمرار في نقاش هادئ مع المصابين بفيروس الدين أتمنى أن تؤخذ هذه التوضيحات بنظر الإعتبار.
تـــحـــيـــاتـــي ومـــودتــي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقترحاتُ مختصٍ في الإزشادِ النفسي / ريمون نجيب شكُّوري
|