اشكر مرورك و اهتمامك و تعليقك .. ان اغلب الشرفاء الذين كانوا يأملون ان يكون صوتهم البوابه للتغيير اصيبوا بالاحباط عندما شاهدوا ما فعله الاسلامجيه بشقيهم من تزوير و بلطجه و احتيال و غش .. و الادهي هو الفتوى بان الغش و السرقه في سبيل كراسيهم حلال .. و عين العقل .. فكانت النتيجه ان قاطعوا الانتخابات التاليه و تركوا لهم برلمانهم العكر الذى لن يخرج منه الا احط الافكار و اكثرها غثاثة .. لا تحزني علي صوتك فالثورة لازالت في الميدان .. تحياتي و سلامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نهاية هوجة وبداية ثورة / محمد حسين يونس
|