أخوتي الأكراد الذين تفضلوا فأدرجوا تعليقاتهم على المقالة للمعلومات فقط أنا لم اكن أتحدث عن هوشيار زيباري ككردي وإنما كوزير خارجية العراق, وأتحدى أي إنسان أن يجد حرفا واحدا في هذه المقالة يسيء للأكراد كونهم بشر بحقوق إنسانية وكونهم أيضا بحقوق عراقية كاملة. إن الإسراع للإجابة بردود أفعال كهذه لا يخدم الأكراد مطلقا وهو خطأ أنأى بنفسي عنه وأدعو إخوتي الكورد أن يكونوا متسامحين وأكثر إستعدادا للقبول بالنقد البعيد عن العنصرية وإلا فإن ردود أفعال كهذه سوف تكون بحد ذاتها ردودا عنصرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحفظ العراقي.. كم كان صعبا عليك يا هوشيار تفسيره / جعفر المظفر
|