إن ما أقصده تلك الجمجمة التي تكلست عظامها وتعفن فكرها ، ولا أقصد جماجم الشباب التي لازالت في طور النمو والتطور ، نعم لقد كانت تلك ألأيام بحق أيام سباتكوس وجيفارا لأنهما رمزان للتحرر بالقوة ، رغم وجود من دعى للتحرر بالمحبة والحكمة والفطنة ، ولم يكتفي بالكلام بل كان القدوة في السلوك حتى الشهادة والذي في زرع المحبة لم يقصر ولا في تنوير خفافيش الليل والظلام ؟ مرة أخرى تحياتي لك يا علاء ... ومن رب السماء الحب والسمو والإرتقاء ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار* سامي لبيب - تغريب الدين و تنظير في العبودية / علاء الصفار
|