الجريمه الكبرى االتي تنفذها هذه الاحزاب والتكتلات والمليشات هي اكثر تدميرا ورعبا للمواطن العراقي من المخدرات . تفاقم الصراع الطائفي وتغذيته ودعمه من دول الجوار لابد ان يصاحبه تهريب السلاح والمتفجرات والمواد الممنوعه كالمخدرات على ايدي هذه العصابات المليشياويه التي تدعي مقاومتها للامريكان ولكن الدماء تسيل عراقيه . اللذي خططت له امريكا منذ 1991 قد تم تنفيذه بالكامل وهو تفتيت نسيج الجتمع العراقي وتقسيم البلد آت لابد منه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المخدرات..تداركوها قبل حلول الكارثة / قاسم حسين صالح
|