الاله الذى يخلق عبيدا ليدفنهم متواجد في رؤوس من يسعون الي السلطه و الاموال و النهب و الاستغفال حتي لو كان علي جثث شعب كامل يتضور جوعا و يجرى ما بين طابور العيش و طابور البنزين و يتوقي طريق البلطجيه و يتعلم اولادة بواسطه الدروس الخصوصية و اذا مرض مات لعدم قدرته علي دفع اتعاب الطبيب و المعامل و الادويه .. ثم يعزون اولادة بانها ارادة الخالق .. هذا هو النموذج الذى يقتدون به في افغانستان و الصومال و السعوديه و ايران .. وهذا ما فعله حزبهم في غزة .. أشكر مرورك و اهتمامك و امنياتك الطيبه لمصر و المصريين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمة ثابتة أما الدين فمتغير. / محمد حسين يونس
|