اخي الاستاذ رعد هذه الحكاية من حكيم بابلي ,وكما تعرف فان حكماء بابل قد ابيدو على ايدي رعاع صار اخلافهم يتمشدقون بالحرية والديمقراطية نفاقا و (موضة )....ولو كان (ستودارد ) يحيا في البلاد التي عاش فيها حكيم بابل او ماجاورها بين اخلاف الرعاع وما شابههم من اقوام ...لفعلوا اول ما فعلوه ان اتهموا ستودارد بالجنون ولحاربوه حتى في حق الدفاع عن سلامة عقله .. لقد رحل حكماء بابل وظل الاخلاف من حمقى الغزاة وهم يتلاغون زورا تحت مظلة تشبه علامات ذوات الرايات الحمر في الجاهلية شكرا لك لذكرى حكماء بابل ,ولقصتك النبيلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نصف قارورة عطر / رعد الحافظ
|