أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نعم ثوار ولا نخجل / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - طق عرق الحيا - سوريا الحرة










طق عرق الحيا - سوريا الحرة

- طق عرق الحيا
العدد: 324554
سوريا الحرة 2012 / 1 / 15 - 06:33
التحكم: الحوار المتمدن

بالفعل طق عرق الحيا
ظهر الحقد الاسود والطائفية المقيتة اللي طالما عبر عنها الكاتب التعيسة
جليا واضحا
هل يمكن لعاقل ان يخون العالم كله ان يجعل من كل البشرية متأمرة
لم تعد ينفع الكلام والصمت حيالكم اجرام
ما تستحقونه هو السحق والاعدام
في قادم الايام وبقدرة رب الانام سوف تعلق مشانقكم وترتخي الاقدام في ساحة الميدان والسبع بحرات وتحفظ صوركم في متاحف مصاصي الدماء والطغاة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعم ثوار ولا نخجل / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ليس قضاءً وقدراً… داء الكلب في العراق جريمة صامتة يتحمّل الج ... / نور جواد الدليمي
- أغرب ماجاء فى مذكرات نابليون عن مصر؟! / أشرف توفيق
- عام على السقوط… ولا تزال الإعدامات الأسدية قائمة: من يعطّل ق ... / أحمد سليمان
- ماذا وراء الدعوة للشعوب الأوربية بالتأهب للحرب ؟!! / كاظم المقدادي
- فرنسا – الذّكرى العشرون لانتفاضة الأحياء الشعبية 2005 – 2025 / الطاهر المعز
- المندوب السامي الأميركي مارك سافايا وقصة نزع السلاح! / علاء اللامي


المزيد..... - الفلبين سبقت العالم بأكمله في التحضير لعيد الميلاد.. ما السب ...
- -غزلان سانتا- في فنلندا مهددة.. ما علاقة روسيا بالأمر؟
- انسَ الشوكولاتة الساخنة.. مشروب -الحليب الذهبي- الدافئ والصح ...
- بينهم سعوديون.. اتفاق للإفراج عن 2900 أسير للحوثيين والحكومة ...
- بيان مصري يعلق على اشتباكات حلب بين القوات السورية و-قسد-
- وزارة الخارجية العُمانية: ترحب السلطنة بالاتفاق الذي تم التو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نعم ثوار ولا نخجل / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - طق عرق الحيا - سوريا الحرة