كنت أظن أن الأنبا شنودة هو الوحيد الذي ليس عنده أي تقدير لحرمة الموتى فقد هاجم معلمه الأب متى المسكين بعد وفاته لا لسبب إلا الغيرة والحسد لما قام به من كتابات عملاقة اشتهرت حول العالم. كما منع الصلاة على أبونا إبراهيم عبد السيد لأنه عارضه وكتب مجموعة كتب تطالب بالإصلاح كان محقا تماما في كل ما كتبه. وآخرون كثيرون. اليوم رأيت شخص آخر لا يقدر حرمة الموتى. أنا أعتقد أن هذه المرحلة هي أقصى درجة ممكن أن يصل إليها إنسان من غلظة القلب، وفقد المقدرة على التسامح .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لجنة الطائفة الارثوذكسيّة في الناصرة / زهير دعيم
|