إن القلبَ ليفجع بمثل هاته الأخبار و لكن هذا سلامي أهديه لأستاذتي مكارم صاحبة القلم النير و الصوت الجريء على مدارج حياتك تعلمنا و من أحرفك نهلنا حرية و فكرا و شموخا أستاذتي مكارم رحل فكري إلى غرفة المستشفى ليقبل روحك الفتية عودة ميمونة أستاذتي مكارم لا تنسي أبدا أننا في انتظارك اهمسوا في أذنها أننا نرفع راية الإنتظار فهي القادمة المقبلة إلى صفحات الحوار سلامي إليك أستاذتي تمنياتي لك بالشفاء العاجل أخوك مصطفى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر مستجدات الحالة الصحية للزميلة مكارم ابراهيم / الحوار المتمدن
|