أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آخر مستجدات الحالة الصحية للزميلة مكارم ابراهيم / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - سلامات - وليد حنا بيداويد










سلامات - وليد حنا بيداويد

- سلامات
العدد: 322033
وليد حنا بيداويد 2012 / 1 / 8 - 23:05
التحكم: الحوار المتمدن

اتمنى للزميلة الكاتبة مكارم ابراهيم الشفاء العاجل والصحة واتمنى الصحة لجميع الزملاء والزميلات فى منتدى الحوار المتمدن، املى ودعائى ان لا يصيبهم اؤ مكروه ومن الله التفيق والصحة
فوجئت بالخبر ولكنه لازلنا لا نجهل الاسباب التى ترقد الزميلة مكارم فى المستشفى فهل انه جراء حادث عابر عادى ام نتيجة مرض اصيبت به
التفاصيل مهمة ايضا
للجميع مودتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آخر مستجدات الحالة الصحية للزميلة مكارم ابراهيم / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كل التضامن مع نساء غزة، لا لمجازر الإبادة الجماعية / المبادرة النسوية للنساء التحرريات في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا
- كُوَّةٌ فِي زَوَايَا مَخْفِيَة مِن التَارِيخ.. قراءةٌ في كتا ... / واثق الجلبي
- أُسَمِّيهِم -لمْ يبقََ مِنَ الوقتِ كثيرا- / أفنان القاسم
- ازدواجية السياسة الخارجية الغربية / محمد رضا عباس
- قصة قصيرة : الظلال الطفبوعية والعودة المستحيلة / عثمان فارس
- مبادرة سلام لوقف الحرب قبل اجتياح رفح / طلال الشريف


المزيد..... - فيديوهات لملابس عمل -قبيحة- تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي با ...
- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- بيانات تكشف واقع عدم المساواة بين الجنسين في العالم
- بعد 200 يوم من بدء الحرب على غزة.. مخاوف النازحين في رفح تتص ...
- ألمانيا تعتزم استئناف تعاونها مع الأونروا في قطاع غزة
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آخر مستجدات الحالة الصحية للزميلة مكارم ابراهيم / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - سلامات - وليد حنا بيداويد