ليس هناك عيب في تقديم الاعتذار للاخوة المسيحيين من الذين عانوا الامرين من: التفرقة الدينية التفرقة القومية العنصرية
بل السكوت من العيب و لكن الاكراد المسيحيين و اليهود عانوا اكثر على يد اخوتهم من الاكراد المسلمين الذين تعصبوا للدين الاسلامي اكثر من غيرهم. اكثر الجرائم الكردية كانت دينية منها عنصرية و لان الكردي بصورة عامة ينفتح على جميع الاديان و القوميات و يتضامن مع الاقوام المضطهدة بحكم التأريخ الكردي القاسي و الحزين. اتمنى ان يتخلص الاكراد من كابوس الدين المهيمن على رقابهم. هذه امنية عام 2012 تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء للاعتراف بجريمة ابادة الارمن و السريان و القوميات الاخرى / جمشيد ابراهيم
|