هذا مجتمع لا يدرك هويته، أهو مصري أم عربي أم إسلامي أم فرعوني و لا يعمل شيئا ليدرك هذه الهوية بل يستمر في التلهي هذا مجتمع تائه لا يعلم أين يسير و لا إلي أين، و يستمر في التيه هذا مجتمع لا يدرك لا قوته و لا نقاط ضعفه و يستعدي الأصدقاء و يقرب الأعداء هذا مجتمع مريض و علة مرضه أنه قرر أن يقتل عقله و كل ما يتصل به هذا مجتمع لا يدرك أنه عليل برغم كثرة شكواه و الشفاء لا يأتي للمريض إلا إذا أدرك مرضه و طلب الشفاء و السماء تساعد فقط من يساعدون أنفسهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النساء وقود السلفيين والإخوان في المعركة الانتخابية / مجدي جورج
|