كان اسمك في تلك الحقبة يعني الثورة في وجه الموروث الغارق في التخلف. كم هي تعاني تلك الفتاة العربية من ظلم الموروث العقائدي و العرف الاجتماعي معا و كيف سينتصر لها الذكور و هم من يعشعش التخلف في فكرهم واهمين بان المراة المقيدة المكبلة اصلح للمجتمع....هناك قلة من النساء مع استمرار القهر الممارس عليهن و هؤلاء من المحظوظات في من توفر لهن عيشة سهلة و لكن نحن بصدد الغالبية الساحقة ممن حرمن من العيش الكريم اللاتي لو مارسن الحياة من دون قيود جاحفة لابدعن و انتجن حياة راقية لاجيال لاحقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة والجنس.. الثورة والدستور / نوال السعداوى
|