أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - شكر - صلاح يوسف










شكر - صلاح يوسف

- شكر
العدد: 31925
صلاح يوسف 2009 / 7 / 8 - 10:19
التحكم: الحوار المتمدن

أشكر جزيلاً جميع من قاموا بقراءة المقال وجزيل شكري للإخوة الذين اتفقوا معي أو عارضوني بحسن نواياهم حول مفهوم الديمقراطية والرأي الاخر لأقول لهم. نعم وألف نعم للرأي الآخر وليس ليس مع قتلة الأطفال وأصحاب المفخخات. هؤلاء همج ولا يمكن أن يليق بهم غير هذا الوصف.
شكر الخاص للسيد توت عنخ آمون والسيد AZIZ على توضيحاتهم المفيدة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من يملك الكون؟ / حازم كويي
- بيان صادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني ... / الحزب الشيوعي الفلسطيني
- هل يمكن لهيئة تحرير الشام أن تقود مشروعاً ديمقراطياً في سوري ... / ضيا اسكندر
- حنظلة العلي: من الرمزية والدلالة نحو الانجاز / صبري الرابحي
- أحلام قسد المستقبلية / رحيم حمادي غضبان
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ... / سعيد علام


المزيد..... - بها حانة ومهبط هليكوبتر وحصن.. جزيرة بريطانية خاصة تطرح للبي ...
- تاركة أمريكا في عزلة بين أقرب حلفائها.. أستراليا تُعلن عزمها ...
- مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء ويدعو جم ...
- ظنّ أن لقاح كوفيد دفعه للانتحار.. مسلّح يهاجم مركزًا صحيًا ف ...
- من هو الوريث لحركة -اجعل أميركا عظيمة مجددًا-؟ ترامب يُبقي خ ...
- فنانون وكتاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نموذجاً / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - شكر - صلاح يوسف