عزيزي ألصديق حاسم أذا كان للشيوعيين محرماتهم ومقدساتهم وشخصياتهم ألتاريخية ألتي لا يجوز مسها أو ألأقتراب منها, طبعا عدا تفديم قرابين ألطاعة وألغفران لها, وألكلام نفسه ينطبق على ما نزلت به ألأديان أو لم تنزل وأن نسب أليها, وألجنس عيب وحرام. فبماذا نتحاور أذن وكيف نجدد؟ طبعا هنالك دوما موضوع ألطقس كألكلام ألمفضل لرجال ألدبلوماسية. هل أفادتتا ألرقابة في شئ؟ وهل هنالك تخلف يعادل تخلف دولنا؟ فهل يمكن تصور أن يكون حالنا أسوء بدون هذه ألرقابة؟ أنه ألخلاف ألأزلي بين من يقدس ألماضي ويضيع ألخاضر وألمستقبل من جهة وبين من يستفاد من ألماصي لصنع حاضر أجمل ومستقبل أفضل من جهة أخرى. أنه ألصراع ألسرمدي بين قوى ألموت وقوى ألحياة. مع وافر تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوهام الشيوعيين الكلاسيك ( النمري نموذجا) مناقشة التعليقات / عبد الحسين سلمان
|