المخدرات و الدعارة و المتاجرة بكل اشكال الجنس اصبحت تجارة مربحه و بزينس واسع لدرجه ان تنظيم القاعدة استطاع تجنيد تجار المخدرات الامريكان لصالح مخططاته عن طريق تزويدهم بالافيون و تدمير الشعب الافغاني .. بالاضافه الي العرب المكابيت و الذين لا هم لهم الا نصفهم السفلي اكبر ممولين لتجار الجنس .. القوانين و التضيق لا يجدى لان حديث الذهب اقوى لدى العامه .. ومع ذلك يحتاج الامر لجهود واعيه و مثقفه لانقاذ البشر من خطر المخدرات .. اما الجنس فكل واحد حر في جسده حتي لو باعه و نشر الامراض فان غفلة المشترى تعود عليه .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام ..الطفوله..حقوق الانسان .........الجزء الأول / ابو الحق البكري
|