بموازاة الفقه السلطاني والاسلام الرسمي ان صح التعبير كان هناك دائما ولايزال الاسلام الشعبي و الفقه الشعبي والناس يعرفون تماما الفرق بين فقيه السلطان وفقيه الرحمن وان خدعوا لبعض الوقت فانهم لا يخدعون كل الوقت وقد عرفت معتقلات وسجون الطواغيت علماء افذاذ صدعوا بالحق وعذبوا وقتلوا او دس لهم السم للخلاص منهم وسيضل هذا الامر موجودا الى ان يرث الله الارض ومن عليها ذلك ان هذه الامة معصومة من الاتفاق على الباطل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فقهاء السلطة..وهوية الجيل الزائفة / جمال الهنداوي
|