فعلاً, لو كانت العروش المهزوزة في المنطقة تملك نظرةً مستقبلية صائبة وحرصاً حقيقياً على سلامة امنها الوطني وتعي إرتداد خطر من تجندهم لدمار دول جوارها لأرتدعت ولفكرت طويلاً قبل ان تقدم على تلك الافعال الاجرامية المشينة . وإن لم تعِ نتائج الدروس الماضية قبل فوات الأوان فستجني ثمار ما زرعت بيديها الملوثة بدماء الأبرياء. لا أريد إقحام الأديان في كل صغيرةٍ وكبيرة, ولكن هل فكر احدهم ولو للحظة بالقول البليغ للنبي عيسى (ع) ( بمَ تكيل ..يُكالُ لك)؟ لاأعتقد ذلك. إذنْ.....لاحياة لمن تنادي. مع وافر تقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفتاوى التكفيرية...أين كانت ..ولماذا الآن جهارا...وما انعكاساتها على البلد الخارجة منه / حمزه الجناحي
|