أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها ! / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - رد - كاسب عباس










رد - كاسب عباس

- رد
العدد: 314598
كاسب عباس 2011 / 12 / 21 - 06:29
التحكم: الحوار المتمدن

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي لك حبي وأحترامي هل الذي يدافع عن بلده بأضعف الإيمان يكون مريض وهل الذي يغار على وطنه يكون مجموعة من الذئاب نعم أنا من العراق ولي مزيد من الشرف أن أكون من هذا الوطن العريق العريق بحضارته وبتراثه نعم وألف نعم أنا مسلم والحد لله عملي مواطن شريف أحب وطني وأغار عليه وللبقية صلة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها ! / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - امرأة في الهاتف / فوز حمزة
- مُجَرَّدُ حِوَارٍ... / فاطمة شاوتي
- المجتمع الدولي مطالب بوضع حد لتمادي عنف المستوطنين واعتداءات ... / المحامي علي ابوحبله
- على هامش يوم ميلاد لينين / عبدالرزاق دحنون
- جنة الملعون / سامي عبد العال
- الحاضرية الوجودية الشاملة و تحقيق السعادة والرضا / غالب المسعودي


المزيد..... - هل ترغب بتبادل أطراف الحديث مع فنان مبدع.. وراحِل.. كيف ذلك؟ ...
- تعدد الزوجات.. فك غموض أنماط الجنس والزواج بإمبراطورية مرعبة ...
- حلم كل مسافر.. هذا المطار لم يفقد قطعة واحدة من الأمتعة منذ ...
- ما هي الأسباب الرئيسية لوفاة الأمهات بعد الولادة؟
- الكنائس الشرقية الفلسطينية تقصر الاحتفالات بعيد الفصح على ال ...
- هكذا هنأ برشلونة -غريمه- ريال مدريد بعد فوزه بلقب الدوري الإ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - زعران وبلطجية في عمان ، وفي ساحات أخرى ، وقوة سافلة منحطة في ساحة التحرير البغدادية ، القادة تعتدي على شعوبها ! / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - رد - كاسب عباس