أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - واذا ما خربت ما بتعمر يا احرار سوريا ! / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - في التأني السلامة وفي العجلة الندامة - شاكر شكور










في التأني السلامة وفي العجلة الندامة - شاكر شكور

- في التأني السلامة وفي العجلة الندامة
العدد: 313832
شاكر شكور 2011 / 12 / 19 - 15:55
التحكم: الكاتب-ة

انا اؤيد الأخ احمد بسمار بقوله (علنا نصل إلى تغيير حقيقي من غير مزيد من الدماء ومزيد من الخراب) ، نعم هذا هو صوت العقل ، بشار تعّلم الدرس ودماء القتلى من الطرفين لن تدعه ان يستمر على كرسيه ولكن بشار له شعبية ايضا ويجب ان تحترم هذه الشعبيه بالدبلوماسية والحوار وبدون سفك مزيد من الدماء وماذا لو سرق الأسلاميون الثورة المدعومين بأموال النفط ودمروا سوريا بتعاليمهم المتخلفة وشتتوا الأقليات اوفرضوا عليهم الجزيه كما حدث في العراق ؟ تحياتي للجميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واذا ما خربت ما بتعمر يا احرار سوريا ! / سعيد علم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نظرية الثنائية الجوهر و الماهية (الكسندر أوريفان) / ألكسندر أوريفان
- الدولة النكرة: محاكم التفويض وخرافة السيادة / إبراهيم برسي
- يعنى إيه لغة عاميَّة ؟ / أيمن غالى
- الشاي الأخير* / إشبيليا الجبوري
- أمّ ورطات النظام الإيراني! / عبد المجيد محمد
- سقوط الجمهورية الماكرونية وشيك !!! / الواسع محمد اليمين


المزيد..... - المحكمة العليا الروسية تزيل تصنيف “طالبان” كـ-جماعة إرهابية- ...
- ما ردود الفعل في إسرائيل على رفض “حماس” مقترح وقف إطلاق النا ...
- الخارجية الأمريكية توضح لـCNN مصير سفينة قمح متجهة إلى اليمن ...
- غارات ميناء رأس عيسى.. ماذا قالت أمريكا وجماعة الحوثي؟
- موتورولا تعود لعالم الحواسب اللوحية بجهاز منافس
- أطعمة تعزز صحة الأسنان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - واذا ما خربت ما بتعمر يا احرار سوريا ! / سعيد علم الدين - أرشيف التعليقات - في التأني السلامة وفي العجلة الندامة - شاكر شكور