أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - المخلفات - هادي حسن










المخلفات - هادي حسن

- المخلفات
العدد: 313267
هادي حسن 2011 / 12 / 18 - 10:26
التحكم: الحوار المتمدن

ما يتركونه على الأرض من أشكال المخلفات وضمنها طبعاً االبشر المريض فعلى العراقيين واجب رفعه وتخليص وطنهم من أدرانهم المهمة اليوم وبعد الجلاء تحت جنح الظلام http://www.ahewar.org/news/s.news.asp?nid=749040
هي المحافظة على وحدة التراب العراقي بأي ثمن عبوراً على الجراح لوصد الباب مقفلاً أمام أي عودة محتملة للقمل من جديد أما الجراد المحلي والمستورد فقد تركه المحتل يواجه مصيره لوحده على يد العراقيين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دعوة لتأسيس تصنيف عربي للباحثين المؤثرين / حسين سالم مرجين
- مراجعات في قاموس اللهجة العامية في السودان (٩) / عبد المنعم عجب الفَيا
- أزمة الهويات الأوروبية / حسن العاصي
- مالا ينطق به الليان تنطق به العين / محمد عبد الكريم يوسف
- اليوم التالي لإنهاء اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة / ابراهيم ابراش
- رشاد أبو شاور ..روائي المقاومة و ذاكرة فلسطين / البشير عبيد


المزيد..... - قبل عرضه بالمتحف المصري الكبير..قناع الملك توت عنخ آمون كما ...
- غوينيث بالترو -تخرج- عن قواعد الفخامة الهادئة في أسبوع الموض ...
- السعودية..اكتشاف -أقدم مستوطنة بشرية معمارية في الجزيرة العر ...
- المكتب الإعلامي الحكومي: انهيار 93% من خيام النازحين في غزة ...
- الأردن: تحالفات نيابية محتدمة تسبق انعقاد الدورة البرلمانية ...
- كيف أخفق -الموساد- في قراءة نوايا حماس قبل هجوم 7 أكتوبر؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بابل و واشنطن و حربٌ على ضفة التاريخ / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - المخلفات - هادي حسن