إذا كان هناك قوانين في بلد لا تشترك فيها جميع المذاهب والاديان والاقليات والاكثريات والاطياف فذلك يعني ان البلد ليس للجميع، وهذا موضوع خطير جدا. بالأساس كان هناك لجان في سوريا مكلفة بمساعدة من كل من يريد تبديل دينه...طبعاً التحول من غير الإسلام لإسلام (لأن اي مسلم يبدل دينه يجب أن يقتل) وهو شبيه بمكا ذكره الأستاذ ياسين عن التشريعات المطبقة بالمحكمة المختصة في حال النزاعات تكون تابع لدين الزوج... وزواج المسلمة من غير مسلم منوع، اي المحاكم ستكون إسلامية. تحياتي للأستاذ ياسين الحاج صالح لفضح هذا المشروع الجائر وواضعيه المتخلفين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية والأحوال الشخصية في سورية / ياسين الحاج صالح
|