جميع الأديان تستند على تسخيف ما قبلها وتصحيح انحرافات ما قبلها واتهام زعماء الأديان التي سبقت بالضلال وارتكاب الفواحش ... الخ ف صديقي لا تعتب على الشريعة الدرزية فهي كغيرها . اساطير وأحلام بالسيطرة على العقول والثروات من قبل فاشلين لم يتعلّموا كيف يخرجون للإتيان برزقهم ب تعبهم . والناس بالأغلبية غير قادرة على التأمل والبحث لمعرفة حقيقة الحياة فلهذا السبب وبسبب الخوف من المجهول أيضاُ يصدقون أقرب ديانة عليهم جغرافياً . وإلا لماذا لا يوجد بوذي في افريقيا أو من ديانة او مجوسي في كندا أو مسلم في النرويج . طبعا كلامي عن السكان الأصليين وليس المهاجرين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام في منظور كتَّاب رسائل الحكمة الدرزية / عادل بشير الصاري
|