لا بديل عن تحالف كل القوي الوطنية ليبرالية يسارية وسطية للتغلب علي المشكلة الطائفية والتي كانت سببا رئيسيا لكل مصائب العراق من عشائرية صدام وحتي طائفية الامريكان ولا بديل عن أن يؤمن الجميع أن العراق هو الدين والعشيرة والطائفة وفقط عند بلوغ هذا الهدف الجوهري لا يكون هنالك خوفا من سنة أو شيعة او يزيدية او مسيحية أو الخ لأن الجميع يصيحون عراقيون وما اعظم الدولة الهندية في ديمقراطيتها الفريدة هل صعب علي ناطقي العربيةوسهل علي الهنود فهم معني أن يحترم المواطن نفسه ومستقبله وعقيدته وعشيرته في دولة المواطنة الديمقراطية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحراك السياسي على الساحة العراقية بعد الانسحاب الامريكي / علي الشمري
|