اذا كانت الجنة تباع الآن بالاصوات من قبل وكلاء الله في ارضه لان الجنة فارغةالا من تنظيم القاعدة اما بعد التمكين والوصول الى كرسي الحكم فان ثمن الجنة هو بذل النفس بتفخيخها وقتل المعارضين وغير المغضوب عليهم ولا الضاليين. وعلى اقل تقدير وبثمن اقل اطع الامير وان جلد ظهرك وهتك عرضك او بايخس الاثمان هو الايمان باالقضا خيره وشره وهذا يعني لا تنبس ببنت شفة. اهلا وسهلا بالديموقراطية والحرية وحقوق الانسان. انبيك انا امة امة تباع وتشترى وفحولها خصيان.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سأنتخب وثنيا يسجد لصنم / نبيل هلال هلال
|