أعتذر مجددا ، ان الحركات الدينية لا تملك مفهوما واضحا لمعنى الدولة الحديثة، فالهدف لديها هو اقامة دولة دينية بتشريعات قديمة لا تتماشى ومبدأ الحريات وحقوق الاقليات والمرأة بناء ثقافة انسانية، وستنتهي تجربتها كما انتهت تجارب الأيديولوجيات السابقة. وستكون فرصة للحداثة كي تعود لبناء ذاتها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد
|