الكتب العلمية والأدبية وغيرها موجودة قبل القرآن بعده وهو لم يظهر ليكون واحداًً منها فهو لايقرأ على أساس أنه دراسة علمية أوأدبية أومدرسية أو ككتاب معلومات عامة ..إنه كتاب يختلف تماماً عن بقية الكتب تماماً من كل جوانبه ومواضيعه وإسلوب لغته وتصويره وموسيقى كلماته ووقع تأثيرها ورمزية كلماته وما تخبؤه من معاني وإشارات أحياناً باطنة وأخرى ظاهرة فلا يمكن أن يأتي أحدهم ويقارن هكذا وببساطة مابين الصورالرمزية الرائعة والمعادلات الكيمياوية والفيزيائية المدرسية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وقائع لولاها لما وجد الانسان / تولام سيرف
|