الشخص السيكوباتى والمريض بمرض السرقة يحتاج لعلاج. يحتاج أن يحبس فى مصحة نفسية لعزلة عن المجتمع و علاجة فى نفس الوقت. أم التهديد بقطع يده بحجة الردع لن تعالج مشكلة نفسية. وبعد تنفيذ القطع سنزيد من مشكلته لنحولة لعاجز و مريض نفسيا أكثر من ذى قبل. فلو أردت يا أخ شاهر تبنى فكرة الردع فمرر عقوبة الإعدام على أى جريمة فإنها أكثر ردعا من قطع اليد. أتمنى أن تجيب على أى سؤال طرحته فى مداخلاتى السابقة. فمن الواضح أن التشريع البدوى لا يحقق علاج أخلاق السارق وفاشل فى تقويم أخلاق البشر ولا يحقق الردع الكافى للمجتمع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حدالسرقة فى القران بين حقوق الجناة وحقوق عباد الرحمن / شاهر الشرقاوى
|