عادت حليمة الى عادتها القديمة ان القصة الحقيقة ليوسف هي كما وردت في كتابها الاصلي (التوراة) وما جاء في القرآن ما هو الا بقايا محرفة من القصة الاصلية التي سمعها محمد من اليهود او معاصروه ولم يتقن التحريف جيدا فاضاف وانقص على مزاجه حسب ما سمعه والعجيب ان الملا طلعت وامثاله يؤمنون ان النسخة المزيفة من القصة التي جاءت بعد اكثر من الفي سنة هي الاصلية والصحيحة والاصل ينكروه . امركم عجيب ايها المزورون .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأخطاء التاريخية للكتاب المقدس (التوراة )-2 / طلعت خيري
|