المخدرون بالشيوخ لن يفيقوا حتى يبيعوا ملابسهم كلها ... هذا هو حال التخدير الدينى والسير تحت مظلة الشريعه المنشوده ...
غزه باعت شرفها تحت مظلة حماس .... هذا كان حماس ايضا
السودان فضلت الانقسام عن التفتيت ... وهذا اقل الخراب ... على الاقل عندما ينجح الجنوب (المانيا الغربيه) سيحاولوا الشمال العنصرى ازالة اسوار برلين الثانيه .... والمحاوله لن تكون قبل القضاء على الاسلاميين المنافقين ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تجربة الاسلام السياسي في تعميق الخطاب العنصري. / تاج السر عثمان
|