اقول لقد ربط اهل الأسلام هذا الدين بالدنيا او الحياة كما اوردت وهو الصحيح لأن الحياة كانت هي هدف اهله وما ادعاء الجنة والنار الا مسكنات للغفل والدهماء. يا رجل هل توافقني الراي ان انا طالبت النظام بازالة الحماية القانونية لعقيدتك باعتبارنا مواطنين متساوين امام القانون لا فرق بين متدين وملحد ولاديني ام تريد ان ارافقك وغيرك من امثالك الى الجنة؟ انني لا ارغب فيها انفردوا بها انتم لكن ليكون الوطن لنا جميعا انا لا انافقك وامثالك لأستقطابكم لغرض تزعمه انا اناظل من على صفحات هذا الموقع من اجل انقاذ الأجيال المقبلة وجعلها تساير الركب الحظاري الذي حال دين محمد دوننا واياه ولا اهاب احدا. تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خطر التنظير الاسلاموي على هويتنا الامازيغية / المهدي مالك
|