أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انا مضاد للسلفية..حتي النهاية. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ عدلي جندى - محمد حسين يونس










الاستاذ عدلي جندى - محمد حسين يونس

- الاستاذ عدلي جندى
العدد: 299067
محمد حسين يونس 2011 / 11 / 14 - 03:04
التحكم: الكاتب-ة

انة التاريخ الذى لا نقرأة و نكرراخطاؤة ..هل تتخيلأن موسي ديان استخدم في 67 نفس خطة 56 و عندما سألوة قال العرب لا يقرأون و اذا قرأوا لا يفهمون .... و لكن في الحقيقة هناك من يقرأ و يفهم و لكنه ليس في مكان اتخاذ القرار .. انها هوايتنا أن نصعد الي القمة أكثرنا غباء و نمجدة و ربنا م يقطع لنا عادة .. حتي نظل في اخر الطابور البشرى نتشاجر علي الغنائم التي سرقها كل منا من الاخر .. تحياتي و شكرى علي المساهمة و الدعم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انا مضاد للسلفية..حتي النهاية. / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المعرفة النووية في العالم : بين الاستخدام السلمي والدمار الع ... / حمدي حسين
- كتاب: حركات العامة الدمشقية (3) / خليل الشيخة
- تل أبيب 🇮🇱 تحت النار 🔥 🚀  ... / مروان صباح
- قصيدة غزلية بعنوان وعود العاشقين / عمر غصاب راشد
- اثنان يضرّان المسؤول / وليد عبدالحسين جبر
- متى نتوقف عن الأدعاء بأن - الغرب منحل اخلاقيا -؟ / محفوظ بجاوي


المزيد..... - بولتون لـCNN: النظام الإيراني في ورطة ولا أساس للأمن بوجوده. ...
- -ضربة الشمس- قد تكون قاتلة.. كيف تحمي نفسك ومن حولك منها؟
- الأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية و ...
- حفل زفاف طفلة في ديزني لاند باريس يثير استنكاراً واسعاً وتدخ ...
- تلزم الفحص فورا.. 5 علامات لا تتجاهلها لسرطان الغدة الدرقية ...
- بالاعتماد على استخبارات مفتوحة المصدر.. تقرير يُرجح أن إسرائ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انا مضاد للسلفية..حتي النهاية. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ عدلي جندى - محمد حسين يونس