فقط وددت التعليق على ديانة الدولة، فالمفروض أن الدولة لا دين لها من الأصل، لأن الدين علاقة شخصانية بين الإنسان ومعبوده وليست علاقة عامة خاضعة للدولة ومفروضة على الناس بسلطتها. الدفاع عن دين الدولة المصرية لم يكن دقيقاً، فهو خطأ تاريخي وقع فيه المصريون وظلموا الأقباط ظلماً فاحشاً حينما أخرجوهم من وطنيتهم بجعل الإسلام دين الدولة. عدا ذلك أتفق معك، فالصهيونية جعلت من الدين اليهودي قومية لأعراق وأجناس مختلفة لم يكونوا شعباً واحداً في يوم من الأيام. تحياتي لك ونرجو المزيد من التنوير في هذا الموضوع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلا الاعتراف ب-يهودية- دولة إسرائيل / سامر سليمان
|