ما حدث امر مخزي ومسيء للثورة السورية فلم يكن تعبيرا عن الرأي إنما قمع وإهانة وفرض للرأي بالقوة وتسلط وعنف فعن أي ديمقراطية تتحدثون . لابد من اسستغلال كل الفرص الممكنة لحقن الدماء .ما امكنني استنتاجه أن معارضة الخارج لاتعكس هموم الداخل .أرجو أن يغلب الجميع مصلحة سوريا ويحرص على استقلالها .على كل الأطراف أن تتحاور ولو كان الأمل في نتائج الحوار ضئيلة فسوريا عزيزة على قلوبنا .ليتنازل كل طرف في محاولة لإيجاد حل فالوطن واحد والدم واحد والخسارة واحدة والكارثة.يا أستاذ برهان سوريا في حاجة لأصوات الحكمة ولتعاون الجميع لإنقاذها .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المجلس الذي لا يحترم حق الآخر في الاختلاف والحرية لا يمثلني / برهان غليون
|