السيد علاء الدين قرأت الموضوع وظللت أبحث عما أريد حتى وجدته في آخر فقرة وهو رأيك بالحجاب رأي جريء وموفق ويستحق كل احترام ما قاله فلان وفلان من السلف العاقر الذي عجز على أن يترك لنا شيئا ثمينا لا يعنيني كمرأة ولا أقيم له وزنا كتبت لأشكرك من القلب على موقفك الشخصي الحضاري من قضية الحجاب وأتمنى أن أقرأ دوما رأيك في قضايا الساعة دون أن يضيع بين توافه الماضي التي وصلت بنا إلى حاضرنا المخزي مع أحلى تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمة في فرنسا .. انتفت العلة التي فرضت الحجاب ... / ابراهيم علاء الدين
|