ولكن حقيقة تفاجئت بهذا البكاء الذي لا مكان له بعد 1400 سنة لكن الذي يحزن انه لا رادع اخلاقي او ديني,مع انهم متدينون,ضد التحريض وتأجيج نيران المذهبية وكراهية الاخر من السنة ومن الشيعة.انا اتكلم عن التيار العام طبعا هنالك قلة من المستنيرين الذين يعون اثار ضخ هذه الافكار الهدامة فقط احببت التوضيح واسف على الخطأ في الاسم استاذ عزيز وطوبى لصانعي السلام بحق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تؤيد فتوىالشيخ الجزائري فركوس بعدم جواز المناظرة والحوار بين آهل السنة والشيعة.؟ / عزيز الحافظ
|