انا اعتقد ان الظروف الذاتية مهيئة جدا لمثل هذا المطلب لسببين اولا ان الاضطهاد والقتل والتهجير والتهميش الذي نعاني منه يحض الجميع لمساندة هذا المطلب ثانيا ان جميع احزابنا قد اتفقت على هذا المطلب ولا يوجد من يعارضه. اما ما يخص الظروف الموضوعية فان المطلب لا يتجاوز على حقوق الاخرين وانما هو جعل ما هو موجود على الارض اصلا تحت ادارة جديدة كي تتمتع الاقليات جميعها بحقوقها من خلال ادارة مناطقها بنفسها ليس الا. وانا اؤيد السيد الياس ان تسمى بمحافظة اشور لان تاريخيا . كانت تسمى هكذا اسوة بمحافظة بابل سميت بابل لانها تاريخيا كانت هكذا. مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المحافظة المسيحية وحدود الاخوة الاعداء / سمير اسطيفو شبلا
|