بعدين هاي الوثيقة لا تقدم ولا تأخر برهان غليون والاخوان المسلمين لو مهما يصير عازمين على الوحدة بين العلمانية الالحادية والسلفية الجهادية حتى لو يوقف غليون امام شاشات العالم ويسب النبي ويكفر هذاك الكفر فلاخوان المسلمين السوريين يقولون ما سمعنا شي او هاي اشاعات. يمعود يا اخونا الكريم جاسم. المهم امريكا شتقول مو النبي ولا ماركس. الرسالة الجهادية الماركسية المحمدية برعاية ماكدونالدز وول ستريت.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المبادرة العربية والمعارضة السورية / ياسين الحاج صالح
|