أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حينما صار أعداء الفدرالية أنصارا لها / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - شكرا يا استاذى - عبد الحسن حسين يوسف










شكرا يا استاذى - عبد الحسن حسين يوسف

- شكرا يا استاذى
العدد: 293498
عبد الحسن حسين يوسف 2011 / 11 / 1 - 18:17
التحكم: الحوار المتمدن

استاذى العزيز0 لااريد نضام طائفى بديل للنضام السابق بل هدفى تشخيص حاله مرضيه تاصلت فى الا وعى قسمت العراقيين الى حكام ومحكوميين اكتشاف المرض نصف العلاج كما يقولون0عندما يصل الجميع على انهم مواطنيين متساوين فى الحقوق والواجبات يسهل العلاج ونتخلص من الطائفيه المقيته0شكرا استاذى على المقال وعلى التعقيب الذى كتبته لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حينما صار أعداء الفدرالية أنصارا لها / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3 / زياد الزبيدي
- قراءة في كتاب العشاب ( حاجٌّ إلى الحُقولِ النَّائية) للدكتور ... / سناء عبد القادر مصطفى
- نصوص هايكو / فاطمة الفلاحي
- مشروع القرار الأمريكي بشأن مستقبل غزة والموقف الفلسطيني منه / زهير الخويلدي
- طارق ناجح يكتب: قيِدْ شَمْعِةْ حُبَّكْ قِيِدْ / طارق ناجح


المزيد..... - خيانة بثمن؟.. مؤثرة تُؤمر بدفع 1.75 مليون دولار بعد علاقة غر ...
- مصر: ارتفاع معدل البطالة بنسبة 6.4% خلال الربع الثالث لعام 2 ...
- -الوصاية الأميركية على لبنان خطر كبير جدًا-.. حزب الله يتمسّ ...
- أمطار غزيرة تتسبب في فيضانات شديدة في شمال شرق إيطاليا
- الضفة.. مواجهات واعتقال فلسطيني في اقتحامات للجيش الإسرائيلي ...
- الأردن: مجلس النواب يصادق على إعادة فرض الخدمة العسكرية الإل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حينما صار أعداء الفدرالية أنصارا لها / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - شكرا يا استاذى - عبد الحسن حسين يوسف