استاذي الفاضل لقد فقدت الدوله العراقيه فرصه ان تتطور بشكل ديمقراطي سليم حين تم بناء العمليه السياسيه على اسس المحاصصه الطائفيه والقوميه بعيدا عن المواطنه وهاهي اليوم القوى الطائفيه السنيه والشيعيه على حد سواء تعيد بناء لحمتها تحسبا من التطورات اللاحقه بعد خروج المحتل واشكال الصراع على السلطه والثروه والامتيازات ولعل من المفيد التذكير بان القوى الطائفيه وفي ممارساتها السياسيه عاجزه تماما من بناء دوله حديثه وديمقراطيه
تحياتي ومودتي وشكر على مقالك الرائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حينما صار أعداء الفدرالية أنصارا لها / جعفر المظفر
|