أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نهاية القذافي طبيعية أم خيالية ؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى كاطع - مكارم ابراهيم










الى كاطع - مكارم ابراهيم

- الى كاطع
العدد: 291537
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 28 - 14:05
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا تتصور انني اتغاضى عن المجازر الكردية التي ارتكبت بحق الاكراد لقد ذكرت مرارا وتكرارا القمع والتطهير الذي تعرض له الاكراد وشملت ابادة حلبجة والانفال وحتى قتل المعارضيين في سجون البعث سواء الشيوعيين او حزب الدعوة او حتى البعثيين نفسهم كثير منهم اعدمهم صدام
يا ابو كاطع انا لم انكر اي مجزرة حدثت بحق الاكراد ليس لان لي جذور كردية فيلية و ارتباطات اسرية من كردستان بل لاني ادافع عن حقوق الانسان في كل مكان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نهاية القذافي طبيعية أم خيالية ؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3 / زياد الزبيدي
- قراءة في كتاب العشاب ( حاجٌّ إلى الحُقولِ النَّائية) للدكتور ... / سناء عبد القادر مصطفى
- نصوص هايكو / فاطمة الفلاحي
- مشروع القرار الأمريكي بشأن مستقبل غزة والموقف الفلسطيني منه / زهير الخويلدي
- طارق ناجح يكتب: قيِدْ شَمْعِةْ حُبَّكْ قِيِدْ / طارق ناجح
- هل شاخت الماركسية ؟ / فاضل الحليبي


المزيد..... - فيديو متداول لحادث -تصادم شاحنة وقود بحافلة معتمرين من الهند ...
- الأونروا: مئات آلاف النازحين في غزة يواجهون الشتاء بخيام مهت ...
- رئيس وزراء لبنان يطلب إنهاء عوائق استئناف الصادرات إلى السعو ...
- الحكومة الأردنية تعلن استدعاء مُكلفي -خدمة العلم- الجدد -قري ...
- معرض دبي للطيران: طائرات استعراضية تقدم عرضا جويا مع مشاركة ...
- بعد شهرين في السجن.. جورجيا تفرج عن -محتال تيندر- الإسرائيلي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نهاية القذافي طبيعية أم خيالية ؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى كاطع - مكارم ابراهيم