الفاسدون اليوم أصبحوا مافيات اشحدة اليوصل يم حدهم ؟ يذكرني هذا بأحد ضباط الشرطة في مدينة تكريت -محلة القادسية -أن احدى النساء تدير بيت للدعارة في المحلة و لغيرته على محلته ذهب اليها و طلب منها إما ترك مهنتها أو مغادرة المحلة و إلا فانه سوف يلقي القبض عليها . فما كان منها إلا أن قالت له تروح لو أخليهم يشيلوك ؟ و لما لم يرعوي حركت ربعها عليه و شالوا . كذلك هؤلاء الفاسدين من يقدر على محاسبتهم وهم التقات الورعين ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الناصرية : تركوا حرامية المليارات وركضوا على الشرطي أبو الواشرات !! / طارق حربي
|