خبرة الاختفاء قاسية، هي شبيهة بخبرة السجن يزيد عليها الترقب والحذر والتحفز والقلق، اقرأك وكأني استعيد تجارب فلسطينية هنا احمد سعدات، سجن واختفاء، احمد قطامش، محمود فنون، وغيرهم ممن برعت الجبهة في اخفائهم منهم من قضى 17 عاما في التخفي واقلهم قضى 3 سنوات. اشعر كم يصلب السجن والتواري شخصية المناضل يفولذها ويعيد تشكيلها حادة كنصل السيف المتوهج. اتضامن معك يا رفيق ولكن لماذا مغادرة العمل المنظم، بخبرتك ان لم تعجبك الاحزاب تستطيع ان تبني حزبك. تحياتي من فلسطين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار في شان السجن والثورة والمثقفين / ياسين الحاج صالح
|