فعندما يوجد داعية إسلامى معروف جدا يتضح انه منحلا وقد سجلت له وزارة الداخلية وكان وزيرها حينذاك اللواء حسن الألفي شريط فيديو ظهر فيه المذكور بالصوت والصورة في أوضاع مخلة بالدين والأدب ويستحق عليها شنقه في ميدان عام. حيث انهار، وبكي، وركع ليقبل حذاء الضابط الكبير، ويستحلفه بأغلى ما عنده أن يستر فضيحته، مقابل أن يفعل أي شيء وكل شيء يطلب منه. هذا الداعية يكرم حتى الآن و بعد وفاته رغم الفضيحة التى لا يعرفها الكثيرين. فتجارة الدين موضوع كبير يجب أن يفهمه السذج
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مغالطات الشعراوي – اجابة تعليق عبد الله اغونان – محلق رقم 2 / نهاد كامل محمود
|