أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - تكملة تعليقي - سعد السعيدي










تكملة تعليقي - سعد السعيدي

- تكملة تعليقي
العدد: 289518
سعد السعيدي 2011 / 10 / 24 - 00:55
التحكم: الحوار المتمدن

حادثة لوكربي نفسها هي حادثة غريبة جدآ يعلم فقط القذافي والغربيون خيوطها. وقد وقعت في خضم صراع اقليمي بين القذافي وفرنسا والغرب خلفها ((تعود جذوره الى ايام الحكم الملكي)) كانت تشاد , جارة ليبيا الجنوبية ساحته. وكان وقتها القذافي يتراجع ويسحب جيشه ويحاول إنهاء الحرب التشادية دون مزيد من الخسائر بعدما نزلت فرنسا بكامل قوتها في تشاد وانزلت بقوات القذافي الخسائر الباهظة. وفي وسط معمعة محاولات الانسحاب هذه حصلت حادثة لوكربي!!!!!! كيف , لماذا ؟؟؟
فما مصلحة قائد عسكري او دكتاتور القيام بمثل هذه الجريمة غير الضرورية ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في البدء كان السقوط / عبد الرحمن نعسان
- مقدمة + موجز النظريات في محتوى مؤلفي -نظرية التغير الكلية- / أمين أحمد ثابت
- -الاقتصاد الرقمي والإنتاج السلعي: إعادة تأكيد الدور المركزي ... / ليث الجادر
- هلوسة الفجر** / خيرالله قاسم المالكي
- مُت الف مرة / سمير دويكات
- طرفة من سوح القضاء / وليد عبدالحسين جبر


المزيد..... - شاهد لحظة اصطدام سفينتين صينيتين بسرعة عالية
- إحصائيات الطيران للعام 2024.. ماذا تكشف؟
- سوزان بريسو تروي عن طه حسين الذي غيّر حياتها وألهم العالم
- السعودية تدين إمعان الاحتلال في ارتكاب جرائم التجويع والتطهي ...
- تركيا تستهدف المنتقدين المعارضين في حملة جديدة لمكافحة الفسا ...
- خمسُ وفيات جدد بينهم طفلان نتيجة المجاعة وسوء التغذية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - تكملة تعليقي - سعد السعيدي