وبعد محمد جاء عمر بن الخطاب ممتطيا حميره فاتحا للقدس وقد بنى مسجدا بالقرب من الهيكل وربما الهمته فكرة المسيا لكن فكرة ان يدهن نفسه بالزيت كانت صعبة عليه وهو سيد قومه ...وجاء الشيعة من بعده بفكرة المهدي المنتظر بنفس مواصفات المسيا التلموديه البابلية ...وانا اقترح بان يتبرع شخص ما بصب الزيت على نفسه والذهاب الى بيت المقدس ويقوم ببناء الهيكل لتنتهي قصة الانتظار المملة ولينتهي الصراع العربي الاسرائيلي الى الابد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسطين بين الروايتين: التاريخية والدينية - الصراع على التاريخ. 2 من 2 / عبد الغني سلامه
|