تحليل و ذاكرة رائعة، و طبعا هو موضوع يحتاج للكثير من التحليل و النقاش و الإدلاء بوجهات النظر.. حتى نعرف بعض الحقيقة! الأخ أبو ككاطع ... نرجوا الكتابة بالفصحى كنت أقرأ و أنا أتخيل نفسي في حسينية جدي عندما كنت طفل،، حيث كنت أقرأ الحديث! و كنت ( شيال عزاء).. كل ساعة ينغزني أحد الكبار الذين يحفظون عن ظهر قلب لكنهم لا يعرفون القراءة، سيد خطرت سطر!! هناك قراء توانسة و مغاربه إلخ ما يفتهمون اللهجة العراقية، مو ما يصير هيجي!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور / وليد مهدي
|