. إنفلت المارد من عقاله سيدي ولا رجعة للوراء . مقتل القذافي وإبنه بهذا الشكل غير مؤسف، وإلا كان علينا أن نتأسف على مقتل موسيليني أيضا وتعليقه على أحد الأعمدة، هي الحرب سيدي، ولا أحد كان بمقدوره منع المقتولين من قتل قاتلهم ... نحن نريده حيا بالفعل، للكشف عن مصير عشرات المليارات من دولارات الشعب الليبي وكشف أسرار ديكتاتورية بغيضه، جاهلة، قاتلة، عاشت لمدة 42 عاما خارج العصر وبدعم من دول الأطلسي - الناتو - معظم حياتها . تحية لكم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثوار النيتو .. غرهم في - اميركا - الغرور / وليد مهدي
|